اخي الداب ما رأيك في إبن الـ 17 عاماً في وقتنا هذا !!!!!!!!!!!!!!! نسأل الله أن يصلح شبابنا سمعت هذه القصه على مااتذكر بصوت طارق السويدان قصه مليئه بالعبر والصبر الذي ضربته هذه المرأه الصابره المجاهده