عايشه غربه ..
اطلت الوقوف على رصيف الانتظار وفات قطار يليه قطار يليه قطار ..
وأنا ارقب واترقب من يحملني على اجنحة اللقاء ..
هناك من الشعور ما لا يستطيع القلم ترجمته وتخفيه الصدور ..
ولكن العيون أسرار وحكايا لها بداية وليس لها نهاية ..
شكراً لحضور الراقي وترجمتك التي أزاحت الغمّة !
تحياتي //