شوقي له أعظم من ظمى الأرض للسيل
واشفق عليــه أكثر من أم الجنيني
واحتاج له حاجة ثرى مصر للنيل
وعليه أغـــار أكثر من الوالدين
أشتــاق له شوق المحبين لليل
وارتــاح له راحت دموع الحزين
اخي الكريم مطلع جميل لقضيه تحدث فيها الكثير
العاطفه بين الزوجين تضل موجوده وتكون في اوجها خلال السنوات الاولى ولكن مع مرور السنين والبعد العاطفي والصدمات والمشاكل لاتمت ولكن تضل راكده لاتتحرك وهذا مرض لابد من تداركه وبتره و ليست الزوجه فقط وحدها مسئوله ولكن الزوج كذلك
ولاتجحف في حق المرأه الفتاة عند زواجها تتوقع زوج لايتخلف كثيرا عن والدها في تحمل المسئوليه
فتفاجأ بالعكس وهو كذلك يتوقع فتاة مثل والدته
الفتاة الان لها شخصيه وكيان مستقل تناقش ترفض تختار
ودع الواقع ينطق
عند الخطبه الشروط التي يضعها الرجل في زوجته لاتتعدى الرغبه الجسديه او يبحثون عن المرأه العامله حتى تتحمل مسؤلياتها ومسؤلية ابنائها
ومن تنفق على نفسها وعلى اولادها الان كثر
انظر الى اغلب المتزوجين اين يقضون اوقاتهم
اخي الكريم لااريد ان اسهم في الحديث ويكفي حالات الطلاق وزواج المسيار والزواج من الخارج هذه الحالات تشرح الواقع
الفتاة الغير متزوجه لم تأخذ موقف مضاد بسبب ماتسمعه من شكوى الزوجات الاخريات فقط
ولكن ترى من حولها دون ان تسمع حالات لاتحجب عن العين
يكفي ان يعاكسها رجل زوجته واولاده بجانبه
ولااخفي عليك ان اغلب النساء المتزوجات لاتهتم من الناحيه العاطفيه لان اليأس قد دب في عروقها منذ زمن ولكن تتمنى ان تحصل على حقوقها الزوجيه وحقوق ابنائهامنه ومايأتي بعده خير وبركه زائده