عرض مشاركة واحدة
قديم 27-10-08, 10:42 am   رقم المشاركة : 73
سلطان النور
عضو محترف






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : سلطان النور غير متواجد حالياً
Thumbs up غريبه مرهـ تقول لزوجها افعل الزنا ولا تتزوج


اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عندماتغردالبعارين 
   بعض الحريم ياويل زوجها لو يتزوج عليها
فبعض الازواج ضعيف دين ارضاءً لزوجته بعدم الزواج عليها يسافر للخارج دون علمها ويعصي ربه ويرضي زوجته والعياذ بالله


اناسمعت في اذني من احد المشايخ اعرف اسمه
وكان في التلفزيون
وكانت المتصله أمراهـ
وكانت تقول يالشيخ انا اريد رجلي يذهب للخارج ولا يتزوج علي ( يفعل الزناء ) ليست مشكله لاكن لا اريدهـ يتزوج
فضاق صدر الشيخ ونصحها ..
وقالها وقال لاحول ولا قوة إلا بالله
ان ذهب للخارج يأتي بأمراض مثل مرض الإجز ( al agz )
وينتقل اليك المرض
وتكوني انتي المتورطه ( المتسببه في ذالك )
اجعليه يحميكي ( يتزوج )وياخذ من بنات البلد
كما انه ينصح لأبناء البلد ان لا يذهبو للخارج ويفعلون الزناء
وبهاذ يكون حما نفسه وحما أهله من الأمراض

الزانى
هو وطءُ الرَّجلِ للمرأة التي لا تَحِلُّ له
.
: الزنا من أعظم الحرام وأكبر الكبائر ، وقد توعد الله المشركين والقتل بغير حق والزناة بمضاعفة العذاب يوم القيامة والخلود فيه صاغرين مهانين لعظم جريمتهم وقبح فعلهم ، كما قال الله سبحانه : وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا
فعلى من وقع في شيء من ذلك التوبة إلى الله سبحانه وتعالى التوبة النصوح ، واتباع ذلك بالإيمان الصادق والعمل الصالح ، وتكون التوبة نصوحا إذا ما أقلع التائب من الذنب ، وندم على ما مضى من ذلك ، وعزم عزما صادقا على أن لا يعود في ذلك ، خوفا من الله سبحانه ، وتعظيما له ، ورجاء ثوابه ، وحذر عقابه ، قال الله تعالى ك وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى فالواجب على كل مسلم ومسلمة أن يحذر هذه الفاحشة العظيمة ووسائلها غاية الحذر ، وأن يبادر بالتوبة الصادقة مما سلف من ذلك ، والله يتوب على التائبين الصادقين ويغفر لهم .
ومما يدل على عظم شأن الزنا أن الله ـ سبحانه ـ خص حده من بين الحدود بخصائص ، قال ابن القيم ـ ، :
(( وخص سبحانه حد الزنا من بين الحدود بخصائص )) :

أحدها : القتل فيه بأشنع القتلات ، وحيث خففه جمع فيه بين العقوبة على البدن بالجلد ، وعلى القلب بتغريبه عن وطنه سنة
الثاني : أنه نهي عباده أن تأخذهم بالزناة رأفة في دينه ؛ بحيث تمنعهم من إقامة الحد عليهم ، فإنه سبحانه من رأفته بهم شرع هذه العقوبة ؛ فهو أرحم منكم بهم ، ولم تمنعه رحمته من أمره بهذه العقوبة ؛ فلا يمنعكم أنتم ما يقوم بقلوبكم من الرأفة من إقامة أمره






التوقيع

((مدام انك مرضي الله ومرضي ولأت امرك ولا تظلم احد سوف تنجح بأذن الله)) (( متفائلً بالله خيراً ))((ومتفائلً بولات امرنا حفظهم الله وكثر من أمثالهم ))اللهم ارزقنا الأخلاص بالقول ولعمل