( خليف ) ليس سوى شخص مخدوع . إمّا أن يكتشف ذلك بنفسه...أو سيظل يطوف بِه خادعه إلى خدع أخرى !
صوت ما ساخر داخلي قال _لماذا نكترث بهم وبالحديث عنهم ؟!_...إلاّ أن لمحة فقط على كمِّهم،
وإدراكَةٌ بأن شخصهم المخدوع جزء في المجتمع أُفتُرض على أنه ( الفعّال ). . . أخرسَه.