عندما ينصب الشخص نفسه قاضياَ وحكماَ على الآخرين ..ويبدأ بتصنيف الناس ومنحهم الأوصاف لوجود قرائن يعتقدها ...!
يكون قد وصل إلى مرحلة خطيرة جداَ من الغرور الذي لبسه أياه (ابليس اللعين )...!
يجب أن لايغتر الشخص بما تعلم وعلم به ..ولايعتقد انه وصل إلى مرحلة تضعه في مكانة المعصوم ...!
فإن الظن والشك بالآخرين هي آفـــة العقول ...!