آخر طنّاتي اليوم الصباح لمّا حسيت ان الناس طالعة للمدارس ومختبيّن وانا جالسة لوحدي اطالع الجدران > ماتعودت ..
والنتيجة كانت اني لبست عبايتي ورحت أقدم على وظيفة 
الطّنات هي ملح الحياة بشرط الاّ تتعدى الخطوط الحمراء فتؤدي الى نتيجة عكسية ربما ..
شكراً اخ كبري