أخي براءة
أدت - ولا زالت - هذه الحملة إلى زعزعة ثقة بعض الحكومات في المؤسسات الخيرية، بل نزعها أحياناً، مما انعكس بالسلب عليها، وأدى إلى احجام رجال الأعمال والمحسنين عن العطاء والدعم
هذه من الخسائر التي منيت بها المؤسسات الإسلاية على اختلاف مشاربها !!
فلم يعد هناك تفريق ولا تمحيص !!
فكل عمل خيري عرضة للشك !!
لذلك توقّف الكثير ، وأحجم عن المشاركة الداعمون الدائمون !!
من للفقراء والمستحقين في ظل ما يحدث !!
تحياتي لك
التاج