الحدوتة التي تحكيها، الأزمة أو المأزق الذي يواجهه بطل قصتك، وكيف يمكنك أن تحافظ على توتر وحركة
شخصياتك، وشد مشاركة القارئ إلى نهاية القصة، وهي الحبل الذي نعلق عليه حب الاستطلاع
والتشويق والدراما والسلوك البشري والإحساس بالزمن، ودون الحبكة فمن الأرجح ألا يهتم القارئ كثيراً
بمتابعة القصة للنهاية.
وقد تتفرع عن العقدة الأساسية عقد أخرى فرعية، ولكن ينبغي عدم التمادي في هذا الاتجاه حتى لا
تفلت خيوط الموضوع من الكاتب، ولا يضيع الخط الرئيسي أو تبهت معالمه، بل الواجب أن تكون هذه
التفريعات -إن وجدت- بمثابة الأعمدة أو الدعائم الصغيرة التي تسند الدعامة أو الخط الرئيسي لتقويته
وإبراز ملامحه أكثر.
ميرسي فانتازيا ...
زوين الطرح .
ونعاود مرة اخرى..
لك فائق التقدير،،،