كنت ممن يتعصب ولا زلت لإرسال رسائل التهنيئة للأخوة والأخوات والأعمام والعمات والأخوال والخالات ولا أبد بأحد قلبهم وكان تفكيري هم أولاء من غيرهم وما أخسر لغيرهم واجب علي أن أخسر مثله لهم
لكن غيرهم هل هي مجرد تحديد أسماء وإرسال الرسالة وفقط !!!
بكل أمانة إذا جيت أرسل أتحمس وكأنه أمامي أسلم عليه فهل هو داري فيك أو رسالة كمئات الرسائل ألتي تصله وتطنطن بجواله
بالنهاية أعلم من أرسل له ومن يرسل لي من القلب للقلب
أتعلمون عددالرسائل في هذه المناسبات تتعدى 80 مليون رسالة خلال يومين