تَبَاً لِزُورِ اللّيَاْلِي وَمَاْ يُخْفِيهِ الْظّلَامْ! مَالِضَوْءٍ عَاْبِرٍ فِيهِ إِلّاَ وَيَتَجَنّبُهُ الْسَّلَامْ..