. . . الثِمار كُله شهي,, فما بالك إن كان [,, حُب ,,] تلك الثمرة المُتواريه عن أبصار الورى ... المُستقرة بين الأضلاع ... الفاضل عبدالعزيز .... طابت حياتك تحت ظل ذاك الثمر ...
[,, وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ,,]