[c]الأخ الفاضل ..
المحب في الله ..
بداية .
أرحب بتواجدك معنا ..
و أقول ..
مرحباً بك ألف معنا ..
و حييت أهلاً ..
ووطئت سهلا..
و أما بالنسبة لطرحك ..
فهو حقيقة لامس بعض الواقعية التي نعيشها ..
ولكن من باب ..
الإلتماس لأخينا سبعين عذر ..
يجعلنا نغض الطرف عن الإخوة ..
فما بالك بالعلماء ..
حقيقة شدني عنوانك إذ أنه أكبر حجماٍ من الطرح ..
المعذرة ..
ليس تقليلٍ شأن بالمشكلة ..
ولكن أسلوب العنوان تهمة في حق العلماء ..
و أرى أن من يكن لديه مشاغل ..
أن يصلي في مسجد لا يؤجل له عملاً ..
إن كان لا يسمح التأخير..
فأشكر لك مجدداً هذا ..
و أدعو الله أن يشفي صغيرتك ..
و أن يجعلها قرة عين لك ..
و أن يعوضكم الله خيراً عن ذاك الموعد ..
فلعل ..
في كل تأخيرة خيرة ..
ولك مني وافر التحايا والتقدير ..
أختك المحبة ..
لبؤة
[/c]