حروفك لامست شيئاً كُبت غصباً في دواخلنا ... صرخنا بهِ مراراً وتكراراً ولكن لامجيب
أُستبيحت الدماء ....وشردت الأطفال ...وأغتصبت الأمهات
ومازالوا يتكلمون عن الأرهاب والقضاء عليه!!!
أين هم عن أرهابهم في العراق ؟؟!!
وأين هم عن تشجيعهم للإرهاب في فلسطين ؟؟!!
عبدالله
دعها بحرقتها مكبوتة فلا فائدة بخروجها !!!!
.
خارج حدود الكبت :
نصاً شامخ لإبعد حد ....
احترامي