مثل هذه التركيبات لا نفهما ولا نحاول فهما
لأننا فعلاً نريد كما يقال ( حاجه على الماشي )
تعودنا أن يكون الإناء مليان ليسهل شربه
ولم نتعود كيف نملء الإناء كي نصل للبناء
إذا فهمنا هذه الجمل فسنكون حقاً ممن يجيد البرمجة اللغوية والعصبية فيسهل عليه التعامل بفوقية مع متطلبات العصر فيصل لما يريد من دون تكلف ولا عناء ..
لأنه عرف مايدور في الدائره فركبها كما تكون فنجح وأنجح ماحوله ..
بناء الشخصية إذا فهم فكراً ومعنى فله أثر غير عادي في الحياة اليومية .
.
.
.
دمت كما تريد .