[إشراقة حرف]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عجوز سمنسي     الزين النجدي : مرحبا الف وسبع مية وطعش ياستي : هنا قوة الاعلام من حيث التوجيه لافكارنا وتصرفاتنا وحتى استطاع ان يسير مشاعرنا وعواطفنا دائما اقول واكرر ان الاعلام هو السلاح الفاتك لعقول البنات والشباب وليته اعلام هادف كنت دائما اعتب على سطحية العلماء قديما حينما عرضت عليهم وزارة الاعلام فرفضوها وتولاها اناس لايخافون الله تعالى في الاجيال القادمة ان مما يؤسف له ان من ينشر هذه المسلسلات ويبثها من بني جلدتنا لقد افسد ال ابراهيم عقول الناشئة ولحق بهم الوليد وال كامل فقبح الله سعيهم واثابهم مكانا في قعر جهنم يتكءون فيه بما كسبت ايديهم في تلك الاجيال التي فسدن بسببهم

مرحبا بك ومليون هلا .. عسى الله يطول بعمرك ويخليك لنا ذخر < لو أحلف أنك أصغر من
المهم ماعلينا


نعم يا السيدي العجوز لقد بدء بالتدريج حيث فرق بين الحب البرئ والحب الخبيث
ثم تمادئ بالحب البرئ حتى أصبح ما يقع فيه من كبائر يسمى تضحيه لاجل الحب الصادق !!!
وأثر على كثير من العقول و اباح مسمى الاعجاب .. مع أن الدين الاسلامي اوصى على غض البصر
اذكر ونحن صغارا وقبل ما ننتقل للمنطقه الشرقيه كنا نسير واخوتي الكبار فلما يواجهنا احد من اقرباءنا
الرجال لا ندري إلا حين ينادي علينا بالاسم ونعرفه من صوته ,, لاننا وبكل بساطه تربينا على غض البصر
وعيب على الفتاة أن تقول شكل هذا حلو او عيونه تجنن او غيرها من الكلمات التي تدل
على انها نظرة إليه نظرة شيطان. حيث كانت امهاتنا تقول .. إذا نظرتي للرجل مره فلا تكرريها لان الاولى
نظرة لك والنظره الثانيه للشيطان ..فتخشى كل منا مطاوعة الشيطان بوسوسته .
اما الان فالله يا كافي .. الواحده منهن تبحلق بالرجال و تتأمل محاسنهم.. ويحلي لها الشيطان مظهره ولو كان
خالي من الجمال ..

اذكر لك قصه كنت في النخيل بمهمة عمل تابعه لدائرتي ,,و تعرفت على مجموعه بنات يعملون هناك مؤقت
و قالت لي إحداهن شفتي حارس الأمن فلان خاطب فلانه قلت ماشاءالله الله يوفقها
قالت يووووه لو يجيني نصه يجنن .. قلت لها من أي ناحيه قالت شكله حلو آآآهـ يا قلبي يا لبا قلبه
ونحن نسير بالممر متجهين لجيان شاورت له وقالت هذا هو .. قلت أي قالت هذا و وصفت شكله
من بين مجموعه ,, الحقيقه لا إرادي قلت لها هذا حلو والله مادله
قالت انتي ما عندك نظر قلت لا بالله انتي اللي عميا وما تشوفين وزين لك الشيطان سوء عملك
قالت ليه قلت لأنك تتأملينه وتفكرين بالزواج لحد ماشفتيه انه هو فارس احلامك واحلا رجل بالعالم..

الاعجاب تعدى الحدود و قد وقع فيه الكبير والصغير و الاعجاب بالكلمه وبالاغنيه بالفنان بالشاعر بالرياضي
بالقارئ والمحاضر و الدكتور و الممرض وحتى البقال ,, لا حول ولا قوة الا بالله