هذه الخطوة لن تقدم ولن تؤخر بشي
لان صفة التفاخر في الامة الى قيام الساعة كما اخبرنا بذلك المصطفى صلى للهعليه وسلم
فمهما عملوا واستعملوا فلن يقضوا على ظاهرة التفاخر
بل اني اجد ان التفاخر اصبح اليوم اكثر من ذي قبل رغم العولمة واساليبها
فالعوائل اصبحت تضع شجرة لنسبها تصل الى ادم << عد كثر من هذولي
اذا خطوة فاشلة من الان ولن تجد ارضية للقبول