الله يذكرك بالخير يا خالد المقيطيب
إيه من ذلك الصرح ؛؛ فكم ربتنا دروسه .. وكم أمتعنا أيامه
لقد تطور كثيراً، فما عاد كما نعرف ـ وهذه سنة الحياة ـ لم يبق إلا ما تتميز به المعاهد العلمية إلا وهو ترقيم الجلوس.
أم االمسرح فكما هو لم يتغير ، لكنه أزداد جمالاً ومهابة بتلك الصور