بكل أمانة أضحكتني هذه السطور وأعطتني نشوة وطاقة صباحية تماماً كضحكتي وحالي مع التكامُلات أيام الدارسة وهي ضحكة إجلال واحترام حتى الضحك أصبح له أنواع في قاموسي...
ما أجمل وصف الحال بترَجيدا مُزجَت بين التذكير بنعمة المولى وحمده على ما نحن عليه وبين التمني لتحقيق المُنى
لا بد في البداية من وقفات الشمس ولسعاتها في أغسطس وزحام المَارة حتى نحصل بعد توفيق الله على المكان الذي نريد وما ألذ تلك الأماكن بالذات إذا طالت وقفات الشمس حتى ترضى النفوس الأبيَّة لأنها فعلت الأسباب .... قبل 365 يوم وقفت بتلك الأرصفة تحت لسعات الشمس وزحام المارة وها نحن ولله الحمد في الضِّلال فاللهم لك الحمد والشكر...
أسأل المولى أن يحقق لكل منا مُناه و مبتغاة وألا يكلنا لأنفسنا طرفة عين .......