إلا الحُب,,, فـ برأيي إن لم يكن جنوناً,, فهو مُمل.. مُتكرر! قصة ورقية على أوراق رومانية!
وكل الناس مجنون ولكن .:. عل قدر الهوى اختلف الجنونُ
لـ سَورَةُ الجنون لذة.. تأتي بعد المراحل الأحدى عشر للحب ,,
وعندما أجن على أبنت اخي صاحبة الـ 7 سنوات.. فإني أصرخ امام الجميع (انني أعشقُكِ)
- حينما اعتزل الأصوات العالية.. بعيداً عن الضحكات المُمزقة..
ابحث عن ضوء قمر.. وأُريدُ أن اعيش دقائق فقط (هادئة)... وصفوني بالجنون ..!
- حينما اسرق كتابي.. واتجه آآآآآخر المكان.. اشتاق أن اتسامر معاه قليلاً..
وصفوني بالجنون!
- حينما اتحدث عن دقتي بالنظافة... وصفوني بالجنون
الآن أقول لكم: الجنون عذب... الجنون جمال... الجنون متعة
ذكرتني في قصة الفزيائي المجنون أمبير.. قرأتُها على لسان الرائع علي الطنطاوي رحمة الله.. كانت المسائل تعرض لـ أمبير في الطريق.. فلا يجد قلماً ولا ورقاً.. فحمل معه طباشير,, وكلما عرضت له مسألة ورأى جدار أسود.. وقف فخط عليه.. رأى مره عربة سوداء واقفة.. فجعل يكتب عليها ارقامه ورموزه<<- (من الحماس يحسبها جدار
),,, واستغرق فيها حتى سارت العربة.. فجعل يعدو خلفها وطباشيره بيده.. ولا يدري ماذا يصنع !! أليس هذا جنون الفزياء؟
قالوا : جننت بليلى ؟ قلت : ويحكم
مالذة العيش الا للمجانين !
ابن العم أيها الحرف المجنون ... مُشعة هذه السهرة.. بـ حروفك الأنيقة
كُن مجنوناً ,,, و كُن بحفظ الله..