[align=center][size=4]الله عليك ياقايم قاعد كيف تتسلط علينا وبدون إذن منا ومن دون أن ترانا وبأسلوب أدبي راقي تنقلنا إلى عالم لايمكن أن يتصوره احد إلا عند ما يقراء مثل هذا الوصف وكأني عشت حلما لدقائق....
بس ليتك وصفت حالت المشق اللي في خدودها بسبب الغبار المتطاير من العرجد حال الكنس....
واسمح لي هنا لابد أن أعرج على أمرين مهمين وهما:
أولا: رغم البعد عن الانوثه والخشونة الواضحة وتميز أخواتها عنها بالنعومه إلا أن المبداء يقف عند قايم قاعد حاكما ويفرض راية ويختار مايختار القلب وفق رؤية مستقبليه ناجحة وبعد نظر فريد رأيناه في رقيه الحالية وهذا يمثل ظاهرة مفقودة لدينا الآن واستحلت مكانها أمور لاتعدوا كونها متطلبات فسفورية تنير في الظلام لحظات ثم فجأة تنطفي!!!!!!!!!!!
ثانيا: رقيه .....من شطوب تحرث فيها الأرض وعصاقيل تغطيها خط البلدة(كنت ياقايم قاعد ناوي تقز عصاقيلها بس واضح أنها ذكيه وغطتهن - وبعدين تخاف عليهن من العين-) ومن شوشه منفوشه إلى البارا فسيولوجي والملايين ماحد قدك يارقيه.....
فعلا هذي هي الإرادة الرابحة والأم الناجحة .....
كنت أقراء كلماتك وكأني اعزف مقطوعه موسيقيه مغمضا عيناي مع مفرداتها...
فالك النجاح....... مع وافر تقديري [/size[/align]]