[align=right] اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكبري [align=center] وقفت قبل فترة لحديث لأحد الأخوة هنا عن الجائز مما لدى العجائز .. قال فأجاد .. وهنا نموذج فريد على أن الأمر الذي لم أصل فيه لشيء أن العجائز يصرحن لأحفادهن بحبهن !! كثيرة هي الأشياء عندما نفقدها نشعر بها وأهميتها ومدى تأثيرها .. وأقرب مثال الصحة لا نعرف قدرها الا في حال المرض .. إذا لم يكن الشخص يحاسب نفسه في كل يوم ويسير نحو أهدافه فإنه يخسر وهو لايعلم .. تاغدره الأشياء ولا يشعر بها إلا إذا صار عودتها في حكم المحال .. لكم أطيب المنى [/align] الجايز.. مما لدى العجائز... هالسالفة اللي بقولها الحين: مره كانت (فطيمة) ممرحتن عندنا لها يومين .. ولاصار المغرب جلسنا نستجوبها,, ونجرجرها بالسوالف <<-- ابشرف عن سواليفهم ايام الحب .. المهم قلت لها .. يمة تدرين انك بالجنة ان شاءالله يكون جدي زوجك.. لان الحريم ازواجهن هم رجالهن اللي في الدنيا.. وانتي وحبيب القلب متطلقين .. قالت هاو!! انتي صادقة <-- انغثت وصار وجهها غدفة ! قلت ايه هذا اللي مكتوب بالكتب السماوية !! ضاق صدرها وجلست تصيح ! والله اني تحسفت اني مزحت معها .. الموضوع حساس مو مثل ما انا خابرة! عاد قلت لازم اصلح غلطتي .. قلت امزح يايمة.. ما فيه احد بالجنة إلا ومرضية رب العالمين .. استهلت سرايرها .. ورفعت ايدينها وتدعي ... قهر .... لما نحس بالطعم بعد الزوال ...! ,,, تحياتي لك أخي الفاضل[/align]
[,, وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ,,]