وعليكـم الســلام ورحمــة اللــه ,, الــرابط مــااشتغــل معــي مـابعـرف المشكلـهـ مــن عنــدي أو لا نحو الهدف بوركـ فيكـ تحيتي
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !