عرض مشاركة واحدة
قديم 24-06-08, 11:48 pm   رقم المشاركة : 14
الأسترليني
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية الأسترليني





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الأسترليني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايم قاعد 
   [align=center]نهاية :

كثير من أولياء الأمور تكون لديه ( بنت ) ينقصها شيء من الجمال أو العلم أو الهدوء ، فيقلق عليها أشد القلق ، فيعيش كل أيامه يفكر بها ، ويفكر كيف سيخطب ( هو ) لها ، مقتنعا بأنها الأقل حظا ....
ومن خلال تجربة واقعية في هذه الحياة ، لاحظت أن الفتاة التي تكون أقل حظا تكون في النهاية هي الأوفر حظا ...

الأمور مقدرة ومكتوبة في اللوح المحفوظ ، فلماذا نقلق ؟
[/align]

[align=center]لن يكون حديثي حول سردك للقصة لسبب انني خجلت في كل موضوع لك اقول انك رائع

ولكن سوف اجعل حديثي معك حول القفلة التي في النهاية حيث انك اوردت المقصود من القصة وهو ((( القلق )))

القلق هو الموت البطئ للناس..

فكثيرا من الاباء اكتضت ليالية و ساعت ايامة بالتفكير و القلق حول حال بناتة وفي النهاية اصبحت بناتة افضل بملايين المرات من ابنائة فدفع الثمن غاليا مقابل هذا القلق ( الضغط و السكر في بداية الخمسينيات ) اول نتائج ذلك القلق القديم وقس على هذا المثل والذي اقتبستة بالاصل منك الكثير من الامثلة بحياتنا اليومية ..
[/align]






التوقيع

يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..

رد مع اقتباس