يالله تذكرت موقف لم ولن أنساه..
عندما كان عمري 17 كنت أتسائل لأي مدى يحب الأباء والأمهات أبنائهم
وماهو ذاكـ الشعور بداخلهم
حتى عيوبه يرونها محاسن ..وجميع تعدياته تغتفر
وفي حينه...توفي إبن جارتنا
أصيبت الجاره بحاله هيستيريه وبقيت على فراش الحزن أشهر
بالرغم أن لديها سواه الكثير ...
فهالني حزنها..ألي هذا القدر تحبه