الفتيات من الجالية الاسبانية , وجميعنا شاهد حضورهن في مدرجات استاد الملك فهد في المباراة لمشاهدة فريقهم الزائر فرحا بوجوده,
, فلماذا الكذب ,وادعاء أنهن سعوديات, مستغلين الشبه الحاصل في أشكال الاسبانيات بالخليجيات وتقارب ألوان البشرة والملامح ,, فلو كانت تلك الفتيات من السويد مثلا لما تجرأوا باطلاق تلك الاشاعة
أن يصبح المنظر بتلك العلانية هو أمر لن تسمح به السلطات الرسمية فضلا عن الرأي العام المحافظ ..ومطلقي تلك الأشاعات ومن يروج لهابالتأكيد له مغزى ويقف خلفه تيار معروف وله أهداف واضحة يعرفها الجميع , قد تكون صائبة وقد تكون تلك الأهداف مبالغ بها وتتعدى حدود المعقول..