أخي أسير الغربة
فماهو حل ومصير من ادركها المنون في ريعان شبابها وعلى سلوكها المنحرف في ممارسة البغاء ؟؟؟
إن النفس تظل تبحث عن السعادة
وإذا وجدت تلك النفس طاعة عمياء
أفرغت كل طاقاتها في تحقيق رغباتها
ولا فرق بين صغير ولا كبير
وإن كان الأمر أشد هولاً عند الكبر
حفظ الله نساء المسلمين
تحياتي لك
التاج