أني اراها بفمها العجوز وخديها الغائرين وخطوط التجاعيد المتيبسه تتغضن في كل ملامحها
اراها من فوق نعش تدلي ساقيها قبالتي وانا في الدور الثاني من النعش ساخره حد الضحك والبكاء معا . سافرٌ هذا الحزن وهذا الحب ممعن بهدوء في السير المطمئن لقتلي .
لابأس ....
لاشيء بعدك يستحق الحياة لأجله حتى هي اسرّت لي بذلك
ليــــن الباحوث
ونصوصٌ موغلة في الألم القاتل ..!!!
أتسآئل أحيانا ..!! هل نحن نبدع لنتألم .! أم نتألم لنبدع ...!
هنا ظلمةٌ مخيفة حتى تخليها مخيف.! فكيف بمن تخنقه ..!! بل وتدعوه من على نعشها أن أقبل..!
كاتبتنا القديرة / لين ..
لا تحزني // فمدادك نورٌ نستضيء به .! حتى وأن كنتِ الشمعة ..! لا تحزني ..!