بــــ قلم خالد القحطاني *
أجبرتني كلماتكم على النزف من جديد ولكن الألم لازال مسيطراً على قلمي المتواضع والذي يعاني من جراح الحقوق ومطبات القوانين السياسية ..
الكل ينادي بالحرية وأنها شعار الحاضر المتحضر وعند التطبيق لانراها إلا كالسراب ..
لم يبقى سوى النفاق والتدليس حتى يرضى عنا هولاء .....
وهنا سؤال ..
هل مازال القلم يناضل من أجل حرية الكلمة ؟؟؟ أم انه سيرضخ للضغوط المسيسه !!!!
الحق أبلج ولا داعي لكبح جماح القلم ... فلنعالج القضية بالحوار ..
شكراً لكم ...