اقتباس: بيد أنّ يَدَك إن صافحت يداً ملوثة بالوقيعة في أعراض الأنبياء والمرسلين، وقادة الموكب الإنساني الطهور، ورجالات خَيرِ جيل، وأمهات المؤمنين المشمولات بالرضوان والرحمة؛ فإنها سوف تعثر عن مواصلة طريقها الواعد، إلا أن تستعيد جدارتها بماء الوضوء، وتتنصل من سابقتها، وتحاول الرِّيادة لتقول: جئتكم من عند هذا السبيل الذي لا بِرّ فيه ولا خير، وقد كفيتكم أمره؛ فدعوه. ما أجمل التوجيه عندما يكون من عالم وموجه تربوي كبير كالدكتور سلمان العوده شكراً لك اخي القرار الإداري
الحمدلله... الحمد لله ..الحمد لله