عودة مرة أخرى للموضوع من خلال مناقشة زاوية واحدة من زوايا الإغلاقات وهي مايجري في طريق الملك خالد
لعلكم شاهدتم مايجري في هذا الطريق من اجتهاد صاحبته العشوائية والتكلف وأحياناً الارتجالية مع قلة الخبرة
حيث أنه إلى هذا اليوم
والحيرة واضحة وجلية من خلال تحريك وتقليب الحواجز الخرسانية
ومن خلال تنويع الفتحات
السؤال :
لماذا لم يختصر الوضع بفتح التقاطع و وضع إشارة مؤقتة
لطريقي الملك خالد مع الطريق النافذ لحيي الربوة وطريق مجمع الراجحي المؤدي لطريق الملك عبدالله
وتوفير استنزاف الوقت و الطاقات البشريية والخرسانية وتشتيت أذهان سالكي الطريق
فمن غير المعقول زيادة الصبات و وقوف عدد من سيارات المرور بشكل يومي
فالمسألة ليست أيام بل سنوات .