واصدق معاذير الوفـا دمـع الرجـال .... لاتـاهـت الحيـلـة ولا دليـتـهـا عذر الهبوب اليـا تنطحـت الشمـال .... أن الجهـات الخمـس مـا مريتهـا واليوم حدتنـي علـى روس الجبـال .... (احـلام) : سرّتنـي ولا سريتـهـا شاعرنا القدير ( إبراهيم المهنا )