عرض مشاركة واحدة
قديم 17-04-08, 01:49 pm   رقم المشاركة : 8
فيصل...........
عضو ذهبي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فيصل........... غير متواجد حالياً

[align=center]تكملة

سافرت هذه الفتاة الجميلة مع زوجها الأجنبي الى بلده..مؤدعة بلدها الذي عاشت وتربت

وترعرعت بدفاء احضانة. لم ولن يخطر في بالها يوماً من الأيام انها ستعيش خارجه كازوجة

لرجل اجنبي.. وكذلك لم يخطر في بالها بانها ستحمل وثيقة فصلها من عملها تحت اي

ظرف من الظروف.. لانها كافحة وافنت جزء من حياتها للحصول على شهاده عالية ومنصب رفيع

بمرتب قدير.. لكن اتخذت كل هذا للبحث عن السعادة والهروب من التعاسة التي عاشتها وواجهتا

بأخر ايامها.. بسبب جشع والديها فيها عندما اختلفت وجهات نظر هم .. ابيها زوجها وامها طلقتها..

والنهائة ابيها يطلق امها.. ويتزوج باخرى.. وامها تسافر وتعيش مع اخوتها.. وابيها مع زوجته الجديده..

وتبقا البنت حبيست البيت انيستها شغالتها.. وياتيها الشيطان الكبير المؤظف بشركة ابيها ليغريها

ويفر مخها ومخ ابيها بالكلام المعسول ..ظاهره حباً ووفاء وباطنه سماً وبلا.. الأب يوافق على تزويجها منه

لكن هذا الزوج الوافد يضع شروطاً من ضمنها تاخذ قسمها من الشركة وتفصل من التعليم بحجة انه من خارج البلاد...

ويريد ان يعيش ويستقر ببلده ...الأب يوافق ربما الاسباب ساوضحها لكم بالاخر.. البنت توافق تحت شعار

ما باليد حيلة..الى هناء اختصر مع تحفظي على بعض النقاط التي حصلت هناك

بعد ماوصلت تلك الفتاه مع زوجها الوافد الى بلده اصبحت هي الوافده تمام..

يقطع عليها جميع وسائل الاتصال ويخفي جواز سفرها ... على فكره كان ساكن ببلده تبعد عن عاصمة تلك الدوله

حوالي 120 كم

الزوج يقوم بسلب كل اموالها تحت التهديد وتحويل الاموال من حسابها الى حسابه الخاصة

يعلن عنها بكل منافذ الدوله بانها مجرمه ومختلسة وهاربه.. يامل القبض عليها وتحويلها للعدالها...


هذا الاجرا اتخذها خوفاً منه انها ستهرب ..او انه ناوي يقتلها لكي يكون هو الوريث بدون منازع

لا اريد ان اصف لكم تلك الحالة التي كانت تعيشها البنت بعدما اكشفت الوضع وخاتمت النهاية..

لكن لا تخافوا ولا تحزنوا مادام الله مع عبده.....في اخر الليل حينما نام المجرم خرجت البنت من

البيت خوفاً على نفسها من القتل بملابسها ولا يوجد بجيبها هلله واحده.. وتعترض الشارع العام

وتركب تاكسي وتطلب العاصمة وتحدث نفسها كيف احاسب صاحب التاكسي واين انزل وكيف اعمل

لكن تقول والكلام لها اني كنت مرتاحه نوعاً ما وكني متاكده ان وضعي سينفرج ولكن لم يكون ببال

تخطيط معين.. تقول كنت ابكي لكن اضغط على نفسي حتى لايكشف صاحب التاكسي بكائي..

اول ما وصلت للعاصمة وتلاحظ شاب سعودي برفقة زوجتة ..قالت لصاحب الاجره توقف

وتنزل وتتجه لهم وتسالهم بعبره ووابلاً من البكاء هل انتم سعوديين ؟؟قال الشاب نعم قالت حاسب

صاحب الاجره ولا تساله عن شي... السعودي يحاسب صاحب الاجره ويقول اول ماخطر ببالي

ان اهل هذه الفتاه مقتولين وهي الشريده طبعا يقول عرفت انها سعودية.. يقول لم تحرك صاحب الاجره

وتضع البنت يدها من ورى رقبت زوجتي وتقول انا دخيلتكم بعرضي وحياتي قال الشاب السعودي

وزوجته دخلتي يابنت الناس ابشري بسعدك... فاصل ونواصل ماذ حدث لها بعد مداخلاتكم على هذا

الجزء

وشكرا
[/align]







رد مع اقتباس