حلم ..
لاشك أن فرحة الوالدين بين الأبناء إلا أن الأبناء يقوم بشكر والدية بتقديمهم إلا هذه الغرفة بقصد البر , وهو هروب من تولي مهمة بر الوالدين , عافانا الله و أياك ..
سمااهر ..
مهما حاول الابن أن يُحسن التربية بأبناءه في المستقبل إلا أن عقوق الوالدين لا مفر منه .. فـ كما تدين تُدان هو الأمر الحتمي على أبناء الابن في المستقبل ..
الفتى الذهبي ..
أبناء لا يقدرون المسؤليّة بل يفرون من واقع الأهميّة ..
بعد ما إنتهى مشوار تربيتهم من قبل والديهم و جاء دورهم .. صُدم الوالدان من تصرف أبنائهم الساذج .. فما كان لهم إلا السمع و الطاعة .. و ما عند الله قريب .. !!
وحيدة كالقمر ..
لم تكُن هذه مواجع بقدر أنها مواقف حقيقيّة نقف أمامها حتى .. لنحمد الله على أن هدانا براً بوالدين , مهما لازمنا التقصير ..
عبدالله 30 ..
لم يكُن النقص في أبناء هؤلاء الأباء و الأمها وفاء فحسب بل كان النقص في كُل شيء .. حتى الرحمة وهي الأهم نزعت من قلوبهم فاصبحت الأم و الأب كل الحيوانات إن لم تكُن أقل .. أكرمكم الله ..
يــوزر 40 ..
مهما قدمنا للوالدين فإننا مُدانين لهما .. لذا علينا بأن نستغل هذه الفرصة و التي لا تعوّض بثمن .. حتى نجد النتيجة في المستقبل و في الدار الآخرة ..
أميرة الفراشات ..
.... آمين
ولعل أقل الأعمال نقدمه للوالدين هو الدعاء لهما ..
حلم وردة ..
من يفقد والديه أو احدهما لا شك بأنه سيحسّ بالفارق الكبير مهما كان مُقصر في برهما .. لذا علينا بأن نستغل هذه الفرصة حتى لا نندم على ما فات ..
شاكر لكم مروركم و تواجدكم الطيّب ..
شاطئ