مشعـــل فيــن النــاس بالنسبــهـ للمــوضوع العــادهـ الأولـــى مـابعــرف مــن فــين جــايبهــا والتـــانيهــ الحمـــدللــه مــش مـــوجودهـ دام فيهــا فلــوووس إن شــاءالله مــاخرجنــا مــن الــبيت ههههههههههههه << تفكير بخلاء تحيتي
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !