التكتيم كان ممكنا وهنا كان التكتيم أقوى فلما أصبح العالم قريه انفجرت فكان تغيرها أوضح وأصعب ،، تغيرت الحياة وتغير بعض أهلها ، وفقدت القيادة من ألأباء فكان الجيل الواعد مسرعا لخطوات التغيير ..
مولاي : أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما __( الإمام الشافعي ) _______________________ قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟