( أتعجب ! )
في داخل الحِجَى كمٌ هائل من الكلمات ، عشقت الأُنسَ معها حتى الإخترام
لا أعلمُ لمَ لمْ يصيبني جَدٌّ في كتابة الخاطرة ، والإبحار والتعمق فيها
فدائماً آوي إليه ، كما يأوي الصيدُ إلى الحرم ، ولا أعلم ما السبب !!
هل أنا أنضيتُ سفينة فكري !! ، أم ماذا يا ترى ؟