مقال الكاتب لم يصرح بازدراء الأحياء، وجاء اعتذار الجريدة ليؤكد مالم يصرح به الكاتب، وتجيء الردود هنا لتعلن أن الفكرة المبطنة شيء سائد في النفوس! كم يصنع الحماس بنا؟!
حنظلة.. والطعم سكّر!