عرض مشاركة واحدة
قديم 18-03-08, 11:14 pm   رقم المشاركة : 2
شمعة امل
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية شمعة امل






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : شمعة امل غير متواجد حالياً

سمعت عن المقطع ولم أحاول مجرد محاولة البحث عنه لأني كنت أخاف أن أقع بالمحظور بسب عالم من العلماء كما وقع به البقية ......ولتهويلهم للأمر وانه كان يرقص بطريقة وصفوها بطريقة بشعة جعلتني أتحاشى البحث عنه كي لاأنصدم ....لكن هنا توقفت واجبرت نفسي على رؤيته أنصدمت كثيراً لماذا أثيرت تلك الضجة وهي مجرد أظهار فرحة الشيخ بزواج أبن أخيه لاأكثر ولاأقل بأموار مباحة شرعاً ..

هنا أتاني ألهامي وتذكرت عندما يأتي الشيخ بالتلفزيون بأحد برامج الفتوى وكانوا يمسكون عليه كل صغيرة وكبيرة عندما يقولها ويفتي بها ....وجدت أن المقطع لم يثار لأن الشيخ أرتكب شيء حرام بنظرهم وانما أثير فقط لمجرد صيد زلة من زلات الشيخ العبيكان ....ولكن خسؤ ولن يفلحوا بصيدهم ....

ولأظن بعد ذلك الحديث الصحيح الذي أستشهد به الشيخ كلام ::


اقتباس:
وقال "عجبت من موقف المهاجمين الذين استنكروا ظهوري في الرقصة المعروفة بالعرضة، وهم يعلمون أن اللعب بالحراب أو بالسيوف جائز شرعاً وأقره النبي صلى الله عليه وسلم، كما في صحيح البخاري". وأضاف "إن بعض مهاجري الحبشة كانوا يلعبون في فناء مسجد الرسول، فدعا النبي زوجته عائشة لتشهد الأحباش، ومكنها من النظر إليهم، وهو ما يعتبر إقرارا، علماً أن ذلك اللعب كان في المسجد الذي يعلمون أنه أقيم لذكر الله والصلاة وقراءة القرآن".

وقال العبيكان "إن اللعب في المناسبات وإظهار الفرح من الأمور المطلوبة شرعاً والمستحبة، كما رأى ابن حجر في فتح الباري، أن إظهار السرور والفرح من شعائر الدين، مما يدل على أنه مطلوب، بل مندوب".


وماأفتى به الشيخ بن باز أيضاً يعتبر دليلاً على أن العرضه التي قام بها الشي ليست محرمة وليس هناك مانع بذلك ::


اقتباس:
وبشأن العرضة، المعروفة في السعودية والتي تمثل جانباً من التراث المحلي، قال العبيكان إنه سأل بشأنها مفتي عام السعودية السابق الشيخ عبد العزيز بن باز، فأخبره أن الأصل فيها الحلّ، وقال إن الراحل الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين وهو من كبار الفقهاء في السعودية، أباح العرضة في فتاواه.

وأضاف "نقل أحد المشايخ أنه ـ بن عثيمين ـ شارك شخصياً بالسيف في إحدى العرضات". وقال العبيكان إن الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي (من علماء عنيزة) أباح السامري إذا كان الشعر مباحاً ولم يؤد لتفويت الصلاة.


تلك الضجة التي أثيرت مجرد تقنص لصيد زلات العلماء ولكن لن يفلحوا من ارادوا ذلك ......


أخي برمودا شكراً لك


أحترامي






التوقيع

ياسمــــــين التقيه
إلى جنة الفردوس الأعلى أنت وزوجك بإذن الله ..

رد مع اقتباس