هـَا أنا أقومُ بتدشين موقعي لوحدي، لم يكن هناك حفل، ولا استدعاء لأمير ولا وزير ! إلا أنني سَأدعو نفسي على تورتةٍ لذيذة بعد هذا الجُهد الطيّب الذي قمتُ به ! بعد عناء عَملٍ طويلٍ وشـَاق ! وبعدَ مُطاردةٍ للمُصَممين َوالمُبرمِجين والمُش عَارفْ إيه ! خرجتُ بموقعٍ مُتواضع، يَجمعُ شتاتَ خربشاتي ! بتصميم متواضع صممته بنفسي .. ومَهما بَلغتْ دَرجة الضعف في تلكَ الخربشاتْ، إلا أنني مُتأكدٌ أنكَ لن تعدم ولو لمسَة جمَال بَسيطة تروقُ لعينك ! . . . أمّا هديتي لك فهي صُورة لشيخ كبير، تقرأ في وجههِ قسماتُ الوقار، وروحانيات الطمأنينة ! لا أدري ما الذي يجعلني أتأمل فيها كثيراً .. . . . وصُورة لطيرٍ يتأمل الشاطئ ! . . . إن أردت الحق ؟ فموقعي يخلو من أيّ عطر ! فعَطّر موقعي بمرورك، واملأ جنباته بأريج عبورك الفوّاح ! [ لـلـدخـول لـلـمـوقـع اضـغـط هـنـا ] والحمد لله أولاً وأخيراً ؛
. . .
، [ مَوقعي الشخصيّ ]
[ مَوقعي الشخصيّ ]