بسم الله الرحمن الرحيم

عندما يسرح فكري في أفاق أتذكر ((سيرة الصحابة والتابعين )) أنظر الى حالهم أجدها ممتعه رغم الحروب والصروف..
ولعل مدخلي في هذا الباب الى الزيجات حيث كان الصحابي أو التابعي ينوي على الزواج من أخرى ويتمه من ساعته لأ يخاف من زوجه أو تبعيات ..
والى وقت قريب كان هذا ...؟؟
وفي وقتنا الحاضر لو قلت لشخص أهديك زوجه ولو حتى من باب المزاح لرايت وجهه وقد بدت عليه الالوان أصفرار وأحمرار

الســــــــــــــــــــــــــــــوال ...
لماذا هولاء الرجال ذو بأس شديد على قولهم أمره له
ونحن في وقتنا الحاضر أذا أردنا الزواج من اخرى جعل الواحد منا يصفر لونه ويفكر الف مره قبل الأقدام على هذه الخطوة ولذا خرج علينا المسيار كوسيلة تفريغ الخوف
النقاش مفتوح