واقع أليم نزفه قلمك على جدران الزمن
ليرسم قصة بدموعٍ دموية
ومايواسيني في ذلك هو أن بعض أفراد المجتمع تغيرت نظرتهم للمطلقة
خصوصاً بعد ازدياد أعداد العابثين العاجزين عن تحمل مسؤولية أنفسهم فما بالك بغيرهم
اتمنى من كل أم وكل أب أن يدعوا أبناءهم يقررون في شأن زواجهم
من ؟ وكيف ؟ ومتى؟
دعوهم بأنفسهم يجيبوا على هذه لأسئلة
اتركوهم يقرروا مصيرهم
عندها ستتختفي هذه المآسي ولو جزئياً
الرأي الأول
لك مني كل الاحترام والتقدير