[c]
الفاضلة خـُزامي نجد
تحية طيبة وبعد 00
فطرقت الباب كعادتي وبهدوء
لم يفتح أحد 00
عدت ( وطرقت ) الباب مرة أخرى
ولكن هذه المرة ( بقوة ) !
وانتظرت قليلا 00
إذ بصوت يقول: من ( الطارق ) ؟!
قلت أبي الطيّب !
قالت: أهلا وسهلا
( بشاعر العرب الأول )
ولكن: البيت لا يوجد فيه رجالا
اذهب إلى المسجد وبعد
الصلاة على الرحب والسعة 0
قلت لا أريد هذا ؟!!
قالت: مه !
واحد يُكمل 000
المُحِبُ أدناه 0
[/c]