[align=center]

دائماً ما أردد هذا المثل الشعبي : (إذا ماطاعتك الدنيا طعه)
وعليه فإن الفرد يجب أن يبحث عن الوظيفة مهما كانت
وأن يخوض قدر الإمكان من عمل متواضع أو دورة بسيطة وما إلى ذلك
أي بحدود قدراته وإمكاناته
أما أن يجلس في مكانه وينتظر الوظيفة (الروتينية) أن تأتيه فهذا صعب جداً في الوقت الحالي
وهذا لا يعني أن الوزارات غير مخطئة ، فالخطأ يقع عليها أولاً وأخيراً
لأنه من المفترض استحداث وظائف جديدة وفتح مجالات تعليمية بما يوافق متطلبات السوق الحالية
ودعم الشباب في البعثات أو استكمال الدراسات العليا
كل ذلك لأجل توظيف أكبر كمية من الشباب والاستغناء عن الوافدين قدر الإمكان
أما حديثي في البداية فهو ينطبق على من حدد لنفسه مساراً محدداً ، ورفض الخوض في أي مسار آخر ممكن أن يسير فيه

[/align]