اهلا بالأخ الغالي,الكبري
في هذا الزمان انقلبت السياره من وسيله إلى غايه , وأصبح بمقدور الكل إقتناء تلك السياره , وأصبحت السيارات وكأنها في مزايين الإبل , كيف لا والكل يتبختر في سيارته أمام الناس , ويخاف عليها أكثر مما يخاف على نفسه , أعرف الكثير من الشباب يغسل سيارته كل يومين وبعض الأحيان كل يوم ,,! وبعد أن تحصل الكارثه وينتقل ذلك الشاب إلى رحمة الله حينها يفكر ولي الأمر في عدم إعطاء الشباب السيارة في الصغر , أشكرك جدا
كل الموده لكَ