وها هو قلبي استسلم لظروف الحياة . . راضية بما كتب لي . . غير مبالية بما سيجري لي . .
دام أن دموعي ترافقني وتحاول أن تمحي جروحي والآمي وتخفف من آهاتي
ومعاناتي . .
شهد..
هي كذلك حروفك كالشهد في حلاوة صدق معانيها ..
أعاد الله لك والدتك بالسلامة وجمع الشتات إن شاءالله..
ننتظر سطورك دائما ، فأهلا ومرحبا بك..
لك الشكر والتقدير..
دمت بحفظ الله...
..
.