جاء الناس إلى عمر رضي الله تعالى عنه وقالوا : ( غلا اللحم فسعره لنا ، فقال : أرخصوه أنتم!)
نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة فتقول : أرخصوه أنتم!؟
وهل نملكه حتى نرخصه !؟ قالوا : وكيف نرخصه وليس في أيدينا؟ قال : اتركوه لهم
عمربن الخطاب رسم
لنا طريق لعودة الأسعار
ندعها عندهم تتكدس وغدا
نحن من يضع السعر
لكن
مشكلتنا أن نفسنا في المقاطعة
قصير جدا
وتقبل حروفــــــــــــي,,,,