عرض مشاركة واحدة
قديم 05-01-08, 02:44 pm   رقم المشاركة : 7
كـامـو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية كـامـو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : كـامـو غير متواجد حالياً

[align=center]أم المقداد أهلا و سهلا بك

و يشرفني وجودك في هذا المتصفح المتواضع.

اقتباس:
وهو ان يكون الرجل رجل<<عسى ماتكلفتي

تصدقين حسبت الرجل مغرفة جريش .... توي أدري أن الرجل رجل



اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام المقداد 
   الله تعالى
اعلم بخلقه
عندما فضل الرجل
على المرأه...
لكن التفضيل ياابني ليس
مطلقاً..
هو مشروط بشرط مهم جدا

والمعنى دعنا نشرحه ببعض التفصيل اخي الكريم..

ما مفهوم القوامة في الشريعة الإسلامية ؟
وقيِّم المرأة: زوجها أو وليها ؛ لأنه يقوم بأمرها وما تحتاج .
وفي التنزيل: "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء" [النساء: من الآية34] والمراد والله أعلم: الرجال متكفلون بأمور النساء معنيون بشؤونهن .
فالمقصود إذًا بقوامية الرجل على زوجته : قيامُه عليها بالتدبير والحفظ والصيانة والنفقة والذبِّ عنها.
ويظهر من كلام أئمة التفسير والفقه أن قوامة الرجل على المرأة هي: قوامة تدبير, وحفظ ورعاية وذبٍّ عنهن وسعي فيما يجب عليهن لله ولأنفسهن, وليس المعنى المقصود -كما يخطئ في فهمه كثير من الناس -: قوامة القهر والتسلط والتعنت وذوبان وانمحاء هوية المرأة باسم القوامة .والقوامة تكليف بهذا الاعتبار أكثر من كونها تشريفـاً , فهي تحمّل الرجل مسؤولية وتبعة خاصّة , وهذا يوجب اعتماد التعقّل والرويّة والأناة , وعدم التسرع في القرار , كما أنه لا يعني : مصادرة رأي المرأة ولا ازدراء شخصيتها

جزاك الله خيرا أختي أم المقداد

فعلا كما ذكرتي فالقوامة تكليف و ليس تشريف الذي للأسف أن هذا معتقد الكثير من الرجال!!!

فالله سبحانه و تعالى جعل القوامة للرجل لأنها تتناسب مع طبيعته و قوته و كذالك خصوصياته.

شكرا لك أختي و دمت بود.
[/align]






التوقيع

[align=center]- -

(( إن بطولتنا هي أن نلعق جراحنا , و نصرخ : سنعيش رغم العذاب و الألم , و أن نبني لأنفسنا وهما و حلما ))

- -
[/align]




هاي هاي هنا بوركاي ....... ( الفلبين - هونغ كونغ )

رد مع اقتباس