أعتقد أن لكل لهجة مكانها وتعديل بعض الكلمات على اللهجة لا يعني أن الشخص لا يحب لهجته .
بل على العكس ( بالنسبة لي ) فلهجتي أفتخر بها كثيراً فأغلب حديثي بلهجتي القصيمية ولكن لابد من تعديل بعض المصطلحات القديمة لأن الزمن يتغير ونحن نتغير معه .
مثل كلمة ( هجي الباب ) أعتقد أنها لا توجد إلا لدى كبار السن فقط .