في وطننا الغالي لا نجد مظاهر تعد مؤشر على مشاركة أبناء وطننا في احتفال رأس السنه الميلادي .
وللحق نقول أن منهم من يسافر في هذه المناسبة لرؤية أجواء عيدهم بمبررات منطقية ومبررات ساذجة .
قبل يومين في الكوي هناك أناس على أهبة اللإستعداد لهذا الإحتفال .
ما دعاني للتأمل أن بجانبه دولة اسلامية تنزف دم وتشرب مفخخات وتأكل غدر على طبق خيانة في وقت مرتزقة .
وهم بنعم ربهم يرفلون . وهم يتناسون حرب الخليج . ألم يعوا سنة الله !
لكم أطيب المنى